هناك من بين القضاة من يكره القيود، فإما أن ينسحب بهدوء، أو الإبعاد، وهنا تثور المشكلة، فهل كل خروج من عباءة القضاء هو خروج من محراب العدالة كله، أم يجد موضعًا بين رجال القضاء الواقف