رفض رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد تقرير المفوضية السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، والذي وصف فيه ما يحدث من قبل الحكومة الإثيوبية في تيجراي بـ"الوحشية القصوى".
وجهت القوات الشعبية لتحرير تيجراي صفعة مدوية لرئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، حيث أسرت عددًا كبيرًا من قوات الجيش وأرسلتهم في شاحنات إلى عاصمة تيجراي ميكيلي.