أعيد دفن الزعيم البوركيني توماس سانكارا بعد ثماني سنوات من استخراج رفاته في إطار تحقيق، حيث أعيد دفن رفات سانكارا ورفات 12 شخصًا ماتوا معه في موقع اغتياله الذي
حوكم رئيس بوركينا فاسو السابق كومباوري غيابيا، إذ أنه انتقل إلى المنفى في كوت ديفوار منذ أطيح به من الحكم عام 2014.
تشهد بوركينا فاسو محاكمة 14 شخصا بتهمة التآمر لاغتيال رئيس البلاد السابق توماس سانكارا، بعد مرور أكثر من 30 عاما من مقتله، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في تاريخ إفريقيا الحديث.