يتجلى دور الأزهر في حرب أكتوبر المجيدة، وذلك من خلال قيام شيخه وقيادته وعلمائه الأجلّاء بالوقوف جنبًا إلى جنبٍ مع جنودنا البواسل، دعمًا لهم، ورفعًا لحالتهم النفسية.