محمود عبد الدايم
أحبائي يذهبون إلى الـ«هناك»
لأن الموت حق، والحق مهما مرت السنوات لا بد أن يعود لصاحبه، فجأة وجدتني أدخل دائرة الفقد دون أية مقدمات، سقطت -مع سبق الإصرار والترصد- في فخ الحزن المُزمن، بل يمكن القول أني أصبحت زبونًا جيدًا من غير المعقول التفريط فيه..