رحل السياسي الجزائر عبدالقادر بن صالح الذي ظل طيلة مسيرته بمثابة الرجل الثاني بعد عبد العزيز بوتفليقة لتضعه الصدفة مكانة بعد استقالته ويلحق به أيضا بعد وفاته
وتدهورت صحة بوتفليقة خلال قيادته للبلاد وظهر مقعدا على كرسي متحرك منذ 2013 بعد أن أصيب بارتفاع حاد في ضغط الدم، تسبب في شلله، بحسب ما أكدته الرئاسة الجزائرية آنذاك.