حدث إستخدام ممنهج منظم لرذيلة الافشاء والفضح، منذ لجأت الجماعات التبشيرية بالفوضى إلى أسلوب التدمير المعنوى، وإهانة الرموز، من بث فيديوهات فاضحة، لكل الأطراف.. الى البصق علي الوجوه..