وكان عام ١٩٨١ جوهريًا في حياة «أبو الشرف» ولكنه لم يهتز بإستشهاد الرئيس الشهيد «محمد أنور السادات» ولم يعبأ بالسياسة، فكان يردد السلام الوطني أمام زملائه، ويستهزئ به في داخله.