كان عروبيا مخلصا تسبب صدقه لأن تنفجر شرايين رأسه ساعة أن علم وهو في بيته بالقاهرة بنبأ دخول القوات العراقية إلي الكويت.. فكان ما كان من مرض أقعده لسنوات عن العمل، وعن الكتابة حتي الرحيل..
المثقف الموسوعي الذي يخطف قراؤه ولا يتركهم -ولن يتركوه- إلا وقد أنهوا ما كتبه حتي لا يعرفون متي بدأوا ومتي انتهوا! إنه أحمد بهاء الدين الذي تمر اليوم ذكراه السادسة والعشرون..
يحل اليوم ذكري وفاة الكاتب الصحفي احمد بهاء الدين الذي ترك سير عارم من الكتب والمؤلفات لها لها صدي كبير علي كافة الاوساط