وسيتنافس الرئيس بالإنابة رانيل ويكريميسينغه مع كل من وزير التعليم الأسبق دولاس ألاهابيروما والذي يحظى بدعم المعارضة، والزعيم اليساري أنورا ديساناياكي.
السقوط المدوي للمدن الأفغانية وهرولة أمريكا لإجلاء رعاياها رآه البعض نجاحاً لطالبان، بعد صمود إمتد من ٢٠٠١ وحتى الآن، وذهب البعض الآخر إلى تفسير أقرب للمنطق، وهو أن سيناريو جديد تعد له أمريكا..