المشكلة هنا في الخلط المغلوط بين المهنيين ومنتحلي صفات الصحفيين، خاصة وأنه لم يتم ضبط أي مصور صحفي محترف بإرتكاب سخافات صحافة وصحفيين العشوائيات..
في الماضي كان النعش يظهر بنسبة 10% من أصل الصورة الملتقطة، لكن في هذه الأيام يتمنى المصور لو استطاع الدخول بالكاميرا في النعش والقبر دون أي احترام لقدسية وهيبة الموت ومشاعر أهالي المتوفى وأسرته..