بعد سنوات من التنمر.. «سعيدة» المنياوي تتحدى مرض الفيل بالعمل | فيديو
ما بين التنمر والطموح، تظهر ابنة الست والثلاثين عامًا مبتسمة خارجيًّا متألمة داخليًّا، بعد أن من الله عليها بتورم في إحدى يديها ليجعل من اسمها نصيب من حياتها «سعيدة عبده حُزين»، ابنة محافظة المنيا ، التي عاشت سنوات من التنمر، تلك السنوات حولتها «سعيدة» لطموح لتحقيق نجاحها. سعيدة عبده حُزين 5 فتيات