اكد الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف أن التقدم العلمي والفلسفي، والتطور التقني والاجتماعي، الذي هو عنوان حضارة اليوم، لم يعد مؤهلا ولا قادرا على وقف التدهور الخلقي والإنساني،
ديننا الكريم شأنه شأن رسالات السماء كافة يحضنا على فعل الخيرات واجتناب المنكرات، رافضاً أي انحراف في الفكر أو السلوك.. ورغم سمو هذه الدعوة وما قدمته للبشرية من نماذج فذة لكن أمتنا اليوم مبتلاة..