فإذا كانت هذه المصانع التى مطلوب اقامتها هي ما تحتاجه السوق المصرية ففيم كانت تذهب كل الدعوات والاتفاقات الاستثمارية، ولماذا لم ينتبه إليها وزير الصناعة السابق فالأسبق، فالمالية حتى رصدها رئيس البلاد؟