ظللت لعدة أيام أتأمل في مصطلح الكلمة، وأهميتها في حياة الإنسان، وتأثيرها في مصيره، بل انتقلت من الخاص إلى العام لأتأمل في أهمية الكلمة في حياة الشعوب والمجتمعات، وتحديد مصير الدول..
مرت السنوات، ثم بدأنا نسأل: إلى متى نظل متعاقدين على هذا البند؟! وكل عام يقولون لنا: "سوف يتم النقل إلى بند 2/3، ثم التعيين، ولكن هذا لا يحدث.. ووجدنا أنفسنا نعاني من مشكلات كثيرة..