وكان عام ١٩٨١ جوهريًا في حياة «أبو الشرف» ولكنه لم يهتز بإستشهاد الرئيس الشهيد «محمد أنور السادات» ولم يعبأ بالسياسة، فكان يردد السلام الوطني أمام زملائه، ويستهزئ به في داخله.
بناء الإنسان المصري في الجمهورية الجديدة ينبع أساساً من الطفولة التي تكفلها الدستور بالاهتمام والرعاية؛ تعليماً وتغذية وصحة ومأوى آمناً، وتأهيلاً لذوي الاحتياجات الخاصة