هناك أصوات وأقلام لا ترغب في السلام المجتمعي، يسنون ألسنتهم وأقلامهم لتهييج الرأي العام لأغراض شخصية، وكل منهم يقدم نفسه على أنه المدافع الأول عن البلاد.