نتأمل مشهد الجنازة التى لم تتم في اليوم التالي للرحيل وبالتالي كانت قد ذهبت الصدمة العاطفية كما يقولون.. أربعة أيام تالية تكفي ليستوعب الناس ما جري..
وحتي نصل بالقارئ العزيز إلى الدرجة السعار التي إنتابت الصحف وبعض الأقلام وقتها ضد ثورة يوليو وقائدها الذي هو من المفترض رفيق نضال رئيس الجمهورية وقتها ننقل لكم ما قاله التلمساني نفسه..