يرتفع عدد القتلى نتيجة الزلزال بوتيرة سريعة مع مرور الوقت وتواصل جهود البحث والإنقاذ في عدد من المدن التركية والسورية.
أعلن نائب الرئيس التركي مساء الخميس ارتفاع عدد قتلى الزلزال في بلاده إلى 17674 بينما تخطى عدد المصابين الـ72 ألفًا. فيما وصل عدد القتلى في عموم سوريا جراء الزلزال المدمر إلى 3370، وإصابة نحو 5300.
أحد مهجري مدينة الميادين في الشمال السوري، بعد فقدانه لمدة 40 ساعة متواصلة، وعند العثور عليه طلب من المنقذين ماء للوضوء والصلاة تحت الأنقاض.
جنبًا إلى جنب، ضمتهم القبور كما كانوا قبل الزلزال العنيف الذي ضرب مناطق شمال غربي سوريا.
أفادت وكالة فرانس برس نقلا عن مسؤولين رسميين وأطباء في البلدين المنكوبين بأن حصيلة ضحايا الزلزال المدمر في تركيا وسوريا ارتفعت إلى أكثر من 11.700 ألف قتيل.
قال وزير الاشغال العامة والاسكان سهيل عبد اللطيف، إلى ان الوضع كارثي من ناحية عدد الإصابات والأضرار كبيرة في الأبنية والبنى التحتية
ضرب الزلزال الذي بلغت قوته 7,8 درجات قرب غازي عنتاب في جنوب شرق تركيا الاثنين عند الساعة 04,17 بالتوقيت المحلي (01,17 ت غ) على عمق حوالى 17,9 كلم، وفق المعهد الأميركي للمسح الجيولوجي.
في مثل هذا اليوم من عام 1260 سقطت حلب في يد التتار، وأصبحت أول مدينة شامية تواجه الغزو المغولي بعد سقوط بغداد.
ال المركز الوطني للزلازل في بيان إن محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي في المركز سجلت هزة أرضية متوسطة بقوة 4.8 درجات على مقياس ريختر
قال نشطاء سوريون على مواقع التواصل الاجتماعى، أن مدرعة تركية دهست امرأة وطفلا في بلدة الأتارب غرب حلب شمال البلاد، بحادث أثار احتجاجات الأهالي فى المنطقة.
طالبت ألمانيا من تركيا، اليوم، ردا متناسبا يتوافق مع القانون الدولي بعد تنفيذ أنقرة ضربات جوية على قواعد الفصائل الكردية التي تصنفها تركيا إرهابية في شمال سوريا والعراق.
يظهر الكوليرا عادة في مناطق سكنية تعاني شحاً في مياه الشرب أو تنعدم فيها شبكات الصرف الصحي. وغالباً ما يكون سببه تناول أطعمة أو مياه ملوثة، ويؤدي إلى الإصابة بإسهال وتقيؤ.
خلال عطلة عيد الأضحى المبارك يفاجئ الرئيس الأسد كعادته الرأي العام حول العالم بزيارته لمدينة حلب السورية، وما أدراك ما مدينة حلب..
قالت إن ضربات صاروخية استهدفت أكبر قاعدة للجيش الأمريكي شرقي سوريا، نجم عنها سلسلة من الانفجارات، ولا توجد معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن، فيما لم يعرف بعد مصدر الهجوم.
وثق المرصد السوري، وصول تعزيزات عسكرية ضخمة لقوات سورية إلى نقاط التماس في منبج بريف حلب الشرقي وعين عيسى بريف الرقة الشمالي.