تم تنصيب جوفينيل مويز رئيسًا في 2017 بعد أزمة انتخابية طويلة، لكن سرعان ما تركز الغضب الشعبي عليه يغذيه خصوصًا ارتفاع في الأسعار ثم نقص في المحروقات، في 2019 ووجهت إليه تهمة اختلاس أموال.