أكد باحثون في اليابان، عثورهم على جسيمات بلاستيكية دقيقة في السُحُب، ويمكن أن يؤدي وجودها إلى تغيير المناخ بطرق لم تتضح بعد.
وذكر الباحثون المنتجون للمادة الجديدة، أن الساليب الحالية لتنقية الماء من المواد البلاستيكية تستغرق وقتا، بينما تحقق المادة المغناطيسية نتائج أسرع وتكلفة اقل.
ابتكر علماء من جامعة ميشجان طريقة جديدة لتتبع قطع البلاستك في المحيط مستخدمين الأقمار الصناعية التابعة لوكالة ناسا.