المتأمّل في كلمات الحوقلة يُدرك أنّها تنمّ عن معانٍ عظيمة، وأنّ المقصود بكلمة "لا حوْل"؛ أي أنّه لا لحيلة للمرء ولا قدرة له، ومن مشتقّاتها الحيلة والاحتيال والمحال
أحب الأذكار إلى الله الذكر بمفهومه الخاص يعني ذكر الله -عز وجل- بالألفاظ الواردة في القرآن الكريم، أو السنة النبوية الشريفة.