لم تكن هذه هي آخر وقائع كيد الفاسدين، بل تعدت ذلك إلى إصطناع صفحات "فيس بوك" بإسمي، والزج باتهامات واهانات على صفحات أخرى، والنيل مني، ومن أبنائي..