يجب الاعتراف بأن كل صاحب صفحة على الفيسبوك، أو غيره صار شئنا أم أبينا رئيس تحرير نفسه.. وصار له تليفزيونه الخاص، يطل منه بمقاطع يبث منها آراءه.. التى يعتقد أنها تحقق له المشاهدة الغزيرة..