ولم يستجب خامنئي لجميع الأصوات التي نادت بانتخابات تعددية نزيهة، وأجبر من بمقدوره منافسة رئيس القضاء على الانسحاب من الترشح، ومع هذا كانت المشاركة في الاقتراع هي الأدنى منذ قيام الثورة..