توقع وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل اتخاذ الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، نهجا مماثلا للسياسة الخارجية لبلاده.
وعليه مواجهة الانقسام في البلاد وإعادة الثقة المفقودة، خاصة بعد إقصاء العديد من المرشحين الإصلاحيين.