لم تكن هذه هي آخر وقائع كيد الفاسدين، بل تعدت ذلك إلى إصطناع صفحات "فيس بوك" بإسمي، والزج باتهامات واهانات على صفحات أخرى، والنيل مني، ومن أبنائي..
هدف طرح الواقعة، التأكيد على أن هناك ثمن قد لا يشعر به أحد يدفعه من أراد الحياة من أجل المبادئ ورفضوا أن يكونوا كالبهائم تأكل لتعيش، ولا تعرف لماذا عاشت..
وكنت أحسب أنني سأسدد الفاتورة في البحث عن المستندات، وآليات فضح الفاسدين بطريقة احترافية، تجعل من ما أكتبه رسالة تُناظر رسالات كل صاحب مهنة يبني بلاده.