الترك فى الحديث مقيد بتركهم لنا وعدم محاربتهم إيانا، فإذا حاربونا وقاتلونا فلا مجال لتركهم لأن تركهم يعنى الضرر بالمسلمين وهذا لايقول بتركه احد من العقلاء..