يعرض مبارزة شعرية افتراضية بين الرئيسين الأمريكي جو بايدن والصيني شي جين بينج والزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون
يواجه الاقتصاد الصيني تحديات متزايدة منها إستراتيجية صفر كوفيد وأزمات قطاع العقارات بالإضافة للعوامل الخارجية من أزمة أوكرانيا والتباطؤ العالمي.
وكان هو جين تاو يجلس إلى جانب الرئيس الصيني الحالي شي جينبينج، عندما تقدم نحوه مسؤولون واقتادوه بعيدا.
لكن باتيل أشار إلى أن رئيسة وكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة سامانثا باور ومستشار وزارة الخارجية ديريك شوليت زارا باكستان منذ ضربت الفيضانات المدمرة البلاد.
قال الرئيس الصيني، خلال كلمته التي ألقها في افتتاح مؤتمر الحزب الشيوعي، : سنضع نظام سياسة لزيادة معدلات المواليد وانتهاج استراتيجية وطنية استباقية لمواجهة شيخوخة السكان .
وقالت الرئاسة التايوانية في بيان إن الحفاظ على السلام والاستقرار في مضيق تايوان والمنطقة مسؤولية مشتركة تقع على عاتق الجانبين، وإن اللقاء في ساحة المعركة ليس خيارا مطروحا.
تعهد شي في خطابه بخوض “كفاح كبير ضد النزعة الانفصالية والتدخل” في جزيرة تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي، مشيرا في الوقت
المقرر أن يبدأ التجمع الذي يضم نحو 2300 مندوب من جميع أنحاء البلاد في الساعة العاشرة
وفي محطة أساسية من المؤتمر، يلقي شي جينبينج خطابا في افتتاحه الأحد يعرض فيه تقريره الذي يمثل حصيلة لولايته ويعطي مؤشرات عن برنامجه للسنوات الخمس المقبلة.
وتسبب غيابه في موجة من الشائعات عبر الإنترنت، والتي ادعت – بدون دليل – أنه تمت الإطاحة به في انقلاب عسكري ووضعه قيد الإقامة الجبرية، بحسب ما نقلته شبكة سي إن إن الأمريكية.
التغريدة منتسبة للمعارضة الصينية.. والفيديو لطريق سريع خالي من المارة يبدو من الزجاج الامامي لسيارة مسرعة لا علامات تشير الي مكانه ولا اصوات محيطة تشير الي ما يجري في المكان او توقيته!!
أكد شي تحقيق إنجازات تاريخية في إصلاح الجيش على مدار العقد الماضي، حسب وكالة بلومبرج. وذكر التقرير أن الندوة تعد ترتيبات للإصلاحات في المستقبل للجيش
من البرنامج الصيني بمركز الدراسات الشرقية في وارسو، قوله إن ”التعليقات غير المتوقعة من بوتين حول المخاوف الصينية إزاء أوكرانيا تعتبر مؤشراً على تغير ميزان القو
ذكرت التقارير أن شخصا مجهولا على متن دراجة نارية ألقى قنبلة على سيارة بوتن، مما تسبب في انفجار إطارها الأمامي، وتصاعد الدخان منها .
من المتوقع أن يشمل الاجتماع، الذي يعقد في قمة ”منظمة شنجهاي للتعاون“ في أوزبكستان الخميس، مناقشات بين الزعيمين حول كيفية تعميق العلاقات الاقتصادية فيما تواجه روسيا انتكاسات في ساحة المعرك