نرجو لو يتبنى الخطاب الدينى رؤية فعالة لإستعادة الروح في العلاقات الاجتماعية التي أصابها الجفاء والقسوة بسبب الاستهتار بحقوق الآخرين ومشاعرهم، فحقوق الجار أكبر من مجرد إلقاء تحية عابرة..
الطريق نحو الإيمان الحقيقي ليس ممهدًا وسلسًا وليس في ليلة وضحاها يمكن أن نصل لمرحلة الإيمان الصادق، الذي وصل إليه أباءنا القديسين والشهداء على مر العصور المختلفة، بل يحمل تحدياته وصعوباته..
دعا ديننا الحنيف إلى الخير وإلى طاعة الله عز وجل والبعد عن المفاسد والآثام