وتشير الخارجية الإسرائيلية بذلك إلى دور الوسيط في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الذي تسعى النرويج إلى تأديته منذ سنوات، مثل ما فعلت في المفاوضات التي أفضت إلى اتفاقات أوسلو في التسعينات
أخفق مجلس الأمن الدولي الثلاثاء، وللمرة الرابعة خلال ثمانية أيام، في التوصل إلى بيان مشترك حول النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.