إثيوبيا لم تعد تكتف بالمماطلة والتعنت فى المفاوضات، وإنما تلجأ إلى وضع الشراك الخداعية أمام أية جهود أمريكية أو أفريقية لحل تلك الأزمة، والتى تمثلت فى مبادرة للرئيس الأوغندي، ووعد أمريكى..