رغم أنني هذه المرة حرمت من فنجان القهوة المعتبر، الذي تعد لي بيديها على نار السبرتاية المدهشة، إلا أنني كنت محظوظا بالخروج معها، إذ جعلتني أرى الحياة بعينيها هي، فوجدتها مختلفة تماما..