وذلك وسط إجراءات احترازية واقتصار الحضور على الآباء الأساقفة والرهبان والكهنة وأسرة الأنبا سلوانس
مصدر جذب للسياحة الداخلية والخارجية ونقطة تلاقي حضاري وثقافي على أوسع نطاق.