في جنازته، شعرت بأنني أسير بين الناس عاريا، فقد تكشفت عوراتي، وصرت بلا ظهر.. ذلك الرجل الذي علمني ما لم تعلمني إياه المدارس والجامعات ولا حتى الحياة نفسها..