بعد أن دبر "جلال" المبلغ بصعوبة بالغة ذهب إلى منزل "خميس" ليعطيه له ويحصل على الفيديو، فوجئ "جلال" بخميس غارقا في دمه، حيث قتله أحد رجال "سليم النجار".