من عجائب وثائق الدكتور شوقى السيد التي اختارها خدمة للغرض المنشود من سرد الحكاية ورسم ملامحها أنك لا تقرأ سطورا ذات مضامين لغوية.. إنها تتعدى المضمون إلى ساحات رحبة أحسها..