أكدت دار الإفتاء، أن الإهمال فى أداء الواجب لا يقل فى خطورته وآثاره عن الإرهاب والتخريب، فالفرد الذى يهمل فى أداء عمله تهاونًا أو تكاسلًا، يُلْحِقُ بمجتمعه الضرر.