بمجرد خروج الطبعة الثانية من جريدة الأخبار حاصرت قوات الأمن مبنى دار أخبار اليوم وصودرت أعداد الجريدة بل وأعدمت جميعها وتم إيقاف سكرتير التحرير عبد السلام داود.