وقفت قليلاً، تأملت هذه الرسالة الغريبة، قلت: من أين يدركون ذهابى إلى المقهى؟!.. هل هناك ثمة شيء يحدث؟!.. لكنني عارضت نفسي، وعاندت غروري وراحتي وسلامي..