السؤال الذي ربما يكون ساذجا: وهل سنخترع شيئا جديدا غير ما يحدث في العالم؟ وهل نملك أن يكون لنا خلق علاقة بين اللجنة الأوليمبية والتي تعد قطاعا أهليا وليس حكوميا، وبين وزارة الشباب والرياضة.