تركها صاحبها بعد أن أصابه الملل منها، في أحد الميادين الكبرى بعيدا عن منزلها، حتى لا تعرف سبيلا للعودة بمفردها، رماها إلى جوار أحد الأعمدة ثم اختفى في الزحام هربا منها حتى لا تراه، بقيت الكلبة..