يلاحظ هنا أن الكتاب يعتبر أن كل جوانب الحياة تندرج تحت بند العبادات التي من الواجب أن تكون موافقة للشريعة بحيث لا يمكن التجديد فيها وفقًا لما يحدث من تغير وتطور في المجتمع بشكل..