وآخرون مبدعون لكنهم لا يمتلكون القدرة ولا الجرأة علي الحركة الذاتية.. وفريق ثالث -وهذا الذي ننحاز إليه- نراه نموذجا للاعلامي الناجح.. الموهوب الكفء الذي يعرف احتياجات ومتطلبات اللحظة..