فلم يمنع الإسلام المرأة من العمل، ولكن بشرط أن يكون ملائم لفطرة المرأة الخَلقية ووظيفتها الجسدية إذا ما أمنت الفتنة وروعيت الأحكام الشرعية، من خلال امتناع الخلوة وجميع التصرفات غير الشرعية.
أكدت دار الإفتاء أن الشريعة الإسلامية ساوت بين الرجل والمرأة في أصل الخلقة وفي القيمة الإنسانية