وبعد يوم كامل من المواجهات المسلحة بين قوات جهاز الردع و اللواء 444 القوتين العسكريتين الأكثر نفوذا في العاصمة، عاد الهدوء إلى مناطق طرابلس.
اندلعت اشتباكات في طرابلس بين ميليشيات تابعة لحكومة الوفاق، بالتزامن مع وصول الحكومة الجديدة إلى العاصمة الليبية برئاسة عبدالحميد دبيبة..