وهنا يقف المتهم ليتنفس الصعداء، ويعود لأهله رافعًا دليل براءته، ويستقبله زملاؤه بالأحضان، وينسى الجميع التباعد الاجتماعي، وتبقى عبقرية القضاء المصرى..