لا أقصد الانجراف إلى حديث غير مهم، قد يراه البعض، ولا إلى الكتابة فى سفاسف الأمور، فقط الحديث عن معنى أيقنته حين أرسل الله عز وجل إلىّ بيتى تلك الأمانة كي تنير جنباته، وتشع بداخله..