لدينا فكرة مكونة عن دب الباندا بناءً على مظهره الخارجي بسبب لونيه الأبيض والأسود الجذابين، وحالة الكسل التي نراه فيها دائمًا، وحياته التي يمضيها في مضغ عيدان الخيزران
المصري الذي وجد نفسه أمام أرباح تصل إلى عشرين بالمائة لا لعبقرية اكتسبها ولا لمهنة أتقنها ولا لكد بذل فيه المجهود.. لمجرد أن لديه مبلغا ماليا فإن عليه أن يختار بنكا ليحصل على عائد لا..