استقال موري من رئاسة اللجنة المنظمة الأسبوع الماضي بعد قوله إن السيدات يتحدثن لفترة طويلة في ضربة جديدة للألعاب التي تأجلت لعام.
سيتبعهم 3.7 مليون من العاملين في القطاع الطبي، ثم 36 مليون شخص في سن 65 وما فوق.
وكان موري، البالغ عمره 83 عاما، دعا لمؤتمر صحفي في الرابع من فبراير للاعتذار ووصف تصريحاته بأنها "غير مقبولة"، وضد المبادئ الأولمبية لكنه رفض الاستقالة
وأظهرت استطلاعات رأي مؤخرا أن نحو 80 في المئة من اليابانيين يعارضون إقامة الأولمبياد، بسبب مخاوف من فيروس كورونا
تصدر هاشتاج "موري، من فضلك قدم استقالتك" تويتر في اليابان صباح اليوم الخميس بعد تصريحاته ضد السيدات.